بعد تهرب ظل لأكثر من سنتين يعود مجلس الشورى لبدل السكن بطرح أكثر جرأة ويمهد لرفض التوصية منوهاً بقدرة المجلس رفض ذلك والجميع يعلم أن الأمر عند مجلس الوزراء مهما حاول مجلس الشورى إظهار دور البطولة في الموضوع .
الخبر :
تناول رئيس مجلس الشورى الدكتور عبد الله آل الشيخ ومساعده وعدد من أعضاء المجلس، بإسهاب عدد من القضايا التي تهم المجلس، خاصة تلك التي تناولتها أجهزة الإعلام مؤخرا، وذلك خلال الندوة التي نمتها صحيفة الجزيرة، وشارك فيها عدد من الكتاب والصحفيين.
حيث ركزت الندوة على عدد من القضايا بعضها مطروح للنقاش أمام المجلس، حيث تناولت موضوع بدل السكن، الذي قال عنه المجلس على لسان رئيسه وأعضائه المشاركين في الندوة إنه مقترح طرح على المجلس للنقاش، وهو قابل للرفض أو القبول
أما قضية نظام ساهر، فقد أوضح المجلس أن ساهر ليس نظاما إنما، إجراء قامت به الوزارة المعنية، بهدف تسهيل عملها، وهو جزء من نظام المرور، لذلك لم تكن هناك حاجة لعرضه ومناقشته بواسطة مجلس الشورى.
وحول تأخر بعض الأنظمة في المجلس مثل نظام حماية الأسرة والطفل، أكد رئيس المجلس وزملاؤه أن الأمور الاجتماعية المعتلقة بالأسرة والطفل وما شابهها تحتاج دوما لإخضاعها للمزيد من النقاش والدراسة، لذلك يتأخر إدرار قرار نهائي بشأنها، وكذلك الأمر بالنسبة للقضايا الشبابية التي عادة تتداخل مع القضايا الفئات الآخرى، لذلك تأخر المجلس في وضع استراتيجة شبابية واضحة.
الخبر :
تناول رئيس مجلس الشورى الدكتور عبد الله آل الشيخ ومساعده وعدد من أعضاء المجلس، بإسهاب عدد من القضايا التي تهم المجلس، خاصة تلك التي تناولتها أجهزة الإعلام مؤخرا، وذلك خلال الندوة التي نمتها صحيفة الجزيرة، وشارك فيها عدد من الكتاب والصحفيين.
حيث ركزت الندوة على عدد من القضايا بعضها مطروح للنقاش أمام المجلس، حيث تناولت موضوع بدل السكن، الذي قال عنه المجلس على لسان رئيسه وأعضائه المشاركين في الندوة إنه مقترح طرح على المجلس للنقاش، وهو قابل للرفض أو القبول
أما قضية نظام ساهر، فقد أوضح المجلس أن ساهر ليس نظاما إنما، إجراء قامت به الوزارة المعنية، بهدف تسهيل عملها، وهو جزء من نظام المرور، لذلك لم تكن هناك حاجة لعرضه ومناقشته بواسطة مجلس الشورى.
وحول تأخر بعض الأنظمة في المجلس مثل نظام حماية الأسرة والطفل، أكد رئيس المجلس وزملاؤه أن الأمور الاجتماعية المعتلقة بالأسرة والطفل وما شابهها تحتاج دوما لإخضاعها للمزيد من النقاش والدراسة، لذلك يتأخر إدرار قرار نهائي بشأنها، وكذلك الأمر بالنسبة للقضايا الشبابية التي عادة تتداخل مع القضايا الفئات الآخرى، لذلك تأخر المجلس في وضع استراتيجة شبابية واضحة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق