صحيفة المرصد: تبنى وزير العدل الدكتور محمد العيسى مشروعا جديدا قدمه سبعة من المبتعثين، بينهم أربع طالبات، يهدف إلى تطوير القضاء السعودي.
وبحسب صحيفة "الوطن" أوضحت غادة الغنيم - إحدى المشاركات في تقديم المشروع أنها وزملاءها أحمد أصفهاني، ورندا المداح، ولمى حاكم، وكميل مصلي، وخالد السمير، وتسنيم الجهني، التقوا وزير العدل، وقدموا له عرضا مرئيا عن المشروع حيث أعلن الوزير تبنيه للمشروع وتحقيقه على أرض الواقع قريبا.
وأضافت أن المبتعثين السبعة عرضوا الفكرة على الوزير قبل ثلاثة أشهر خلال لقائه بعدد من المبتعثين في أميركا، فوعدهم بالوقوف على أهدافه وجدواه، وأرسل لهم آنفا موافقته على المشروع.
وبينت الغنيم أن فكرة المشروع الذي يطلق عليه اسم "وصال" يهدف إلى تخفيف الأعباء على القضاة من خلال إيجاد آلية تفعيل الوساطة بين المتنازعين, وتعزيز دور الوسطاء قبل إحالة الملف إلى القاضي وفق تشريعات واضحة وتحت إشراف وزارة العدل. واقترح المشروع قيام هيئة تعنى بحل النزاعات، تعمل وسط ترخيص أكاديمي ومهني، ويتبع لها مختصون بإدارة النزاعات، تكون مرجعا لحلها ومساندا للقضاة في حل النزاعات والاستعانة بوسطاء محترفين. ويتطلب المشروع تعزيز جوانب التدريب والتوعية وإيجاد آلية تنفيذية واضحة للتعامل مع كل قضية نزاع.
وبحسب صحيفة "الوطن" أوضحت غادة الغنيم - إحدى المشاركات في تقديم المشروع أنها وزملاءها أحمد أصفهاني، ورندا المداح، ولمى حاكم، وكميل مصلي، وخالد السمير، وتسنيم الجهني، التقوا وزير العدل، وقدموا له عرضا مرئيا عن المشروع حيث أعلن الوزير تبنيه للمشروع وتحقيقه على أرض الواقع قريبا.
وأضافت أن المبتعثين السبعة عرضوا الفكرة على الوزير قبل ثلاثة أشهر خلال لقائه بعدد من المبتعثين في أميركا، فوعدهم بالوقوف على أهدافه وجدواه، وأرسل لهم آنفا موافقته على المشروع.
وبينت الغنيم أن فكرة المشروع الذي يطلق عليه اسم "وصال" يهدف إلى تخفيف الأعباء على القضاة من خلال إيجاد آلية تفعيل الوساطة بين المتنازعين, وتعزيز دور الوسطاء قبل إحالة الملف إلى القاضي وفق تشريعات واضحة وتحت إشراف وزارة العدل. واقترح المشروع قيام هيئة تعنى بحل النزاعات، تعمل وسط ترخيص أكاديمي ومهني، ويتبع لها مختصون بإدارة النزاعات، تكون مرجعا لحلها ومساندا للقضاة في حل النزاعات والاستعانة بوسطاء محترفين. ويتطلب المشروع تعزيز جوانب التدريب والتوعية وإيجاد آلية تنفيذية واضحة للتعامل مع كل قضية نزاع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق