اتماما لتفاصيل قضية دار الأركان مع سوق الأسهم هذه معلومات من شخص مطلع على تفاصيلها من داخل السوق
كان الجماز غير متحمس لقبول دار الأركان بسبب وضعها المريب وكذلك لأنه نسبيا أكثر نزاهة من التويجري وأكثر احتراما لرأي أعضاء هيئة السوق
وبسبب رفضه تعرض لهجوم من قبل وسائل الإعلام المملوكة لخالد بن سلطان ثم جاءت أزمة السوق فتسببت بتجميد طلب الأركان وفي نفس الوقت إقالة الجماز
وبعد تعيين التويجري بادر بالضغط على اعضاء مجلس هيئة السوق عن طريق إحراجهم بكتابة اعتراضهم على محضر الاجتماعات حتى تسجل عليهم رسميا
وفي نفس الوقت أفهمهم أنه يتخذ قراراته بالتنسيق مع الملك وأن الديوان يتابع اجتماعات الهيئة فارتعب الأعضاء وسحبوا اعتراضاتهم فقبلت دار الأركان
لم يكن للتويجري تأهيل سوى كونه من عائلة التويجري فلا خبرة في سوق المال وشهادته عليها علامات استفهام ويتحدث بعض أعضاء مجلس السوق عن شكهم فيها
بعد تعيينه ضايق اللذين يعارضون الفساد مثل مدراء الادارات القانونيه والمراجعة الداخليه والاشراف والرقابة وخاصة من لديه ادلة على فساد الهيئة
بعد التخلص منهم اختار من يقبلون بتغطية الفساد وعينهم بدلا منهم. ومن هنا تمكن من توفير فرصة التلاعب للأقوياء وكان نصيبه منها محفظتين لزوجتيه
أما الجمار المسكين فقد تعرض لتهديد صريح من قبل حيتان السوق الكبار (أمراء) بالتصفية الجسدية إن تحدث عن الفساد في السوق وظروف إبعاده
ولا يزال التلاعب على قدم وساق وآخر نماذجه شركة بروج ارتفع السهم من ٢٨ الى ٢٥٠ وشركة الفرنسية من ٢٥ الى ٦٩ ولم يصدر اي مسالة من الهيئة
ومن بين الذين استفادوا من منصبهم في لحظة سقوط السوق العساف نفسه الذي تمكن من تأخير إقالة الجماز يومين فقط ليجمع فيها 80 مليون ريال
ومن بين الفضائح فصل أحد الموظفين لأنه كشف غسيل أموال قام بها خالد التويجري رئيس الديوان كسب فيها 956 مليون ريال مستخدما شركتين كبيرتين كمظلة
كتبها : مجتهد
كان الجماز غير متحمس لقبول دار الأركان بسبب وضعها المريب وكذلك لأنه نسبيا أكثر نزاهة من التويجري وأكثر احتراما لرأي أعضاء هيئة السوق
وبسبب رفضه تعرض لهجوم من قبل وسائل الإعلام المملوكة لخالد بن سلطان ثم جاءت أزمة السوق فتسببت بتجميد طلب الأركان وفي نفس الوقت إقالة الجماز
وبعد تعيين التويجري بادر بالضغط على اعضاء مجلس هيئة السوق عن طريق إحراجهم بكتابة اعتراضهم على محضر الاجتماعات حتى تسجل عليهم رسميا
وفي نفس الوقت أفهمهم أنه يتخذ قراراته بالتنسيق مع الملك وأن الديوان يتابع اجتماعات الهيئة فارتعب الأعضاء وسحبوا اعتراضاتهم فقبلت دار الأركان
لم يكن للتويجري تأهيل سوى كونه من عائلة التويجري فلا خبرة في سوق المال وشهادته عليها علامات استفهام ويتحدث بعض أعضاء مجلس السوق عن شكهم فيها
بعد تعيينه ضايق اللذين يعارضون الفساد مثل مدراء الادارات القانونيه والمراجعة الداخليه والاشراف والرقابة وخاصة من لديه ادلة على فساد الهيئة
بعد التخلص منهم اختار من يقبلون بتغطية الفساد وعينهم بدلا منهم. ومن هنا تمكن من توفير فرصة التلاعب للأقوياء وكان نصيبه منها محفظتين لزوجتيه
أما الجمار المسكين فقد تعرض لتهديد صريح من قبل حيتان السوق الكبار (أمراء) بالتصفية الجسدية إن تحدث عن الفساد في السوق وظروف إبعاده
ولا يزال التلاعب على قدم وساق وآخر نماذجه شركة بروج ارتفع السهم من ٢٨ الى ٢٥٠ وشركة الفرنسية من ٢٥ الى ٦٩ ولم يصدر اي مسالة من الهيئة
ومن بين الذين استفادوا من منصبهم في لحظة سقوط السوق العساف نفسه الذي تمكن من تأخير إقالة الجماز يومين فقط ليجمع فيها 80 مليون ريال
ومن بين الفضائح فصل أحد الموظفين لأنه كشف غسيل أموال قام بها خالد التويجري رئيس الديوان كسب فيها 956 مليون ريال مستخدما شركتين كبيرتين كمظلة
كتبها : مجتهد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق