محطات الأسبوع
ماذا يعني أن تكون رسوم خدمات شركات الاستقدام المرتقبة ما بين 15 و 17 ألف ريال كما صرح رئيس اللجنة الوطنية للاستقدام، ومؤسس إحدى الشركات الجديدة سعد البداح في حواره المنشور في جريدة الحياة ؟! يعني أن إطلاق نشاط شركات الاستقدام لن يكبح جماح جنون تكاليف الاستقدام الحالية كما كنا ننتظر، بل سيحل مكانه بشكل رسمي، وبمباركة من وزارة العمل!
***
إذا كانت «الجارديان» تعتبر لاعبة كرة قدم قدوة للسعوديات، فماذا تكون إذا فاتن خورشيد، وريم الطويرقي، وحياة سندي، وخولة الكريع، وغيرهن من النساء السعوديات اللاتي سجلن أسماءهن بمداد الذهب في سجلات الإنجازات العالمية ؟!
***
لم أفهم إعلان مجلس الشورى رفض استمرار المعلمين في المدارس الأهلية عند تثبيت تعيينهم في المدارس الحكومية ؟! فمن البديهي أن يكتفي المعلم بوظيفته الحكومية إلا إذا كان مستنسخا تداوم كل نسخة منه في إحدى المدرستين !
***
قال الأمير خالد الفيصل إن الجشع يقف وراء السطو على الأراضي، وأشار إلى تورط موظفين حكوميين في الأمر، أما أنا فأطرح السؤال التالي: من الذي ألبس الجشع طاقية الإخفاء طيلة هذه العقود ؟! لنرفع الطاقية عن الجشع والعباءة عن الجشعين، و لنحاسب كل من سف التراب في غفلة من الزمن !
***
تجارتان لا يمكن أن تخسرا : صناعة «الشبوك» و الصبات الخرسانية !
***
هيئة الغذاء و الدواء من أكثر المؤسسات الحكومية فاعلية وشفافية في أدائها، وهي تلعب حاليا دورا بارزا في حماية المستهلك، ربما كان من المفيد أن تنضوي جمعية حماية المستهلك تحت جناحها بدلا من وزارة التجارة، فجناح عصفور خير من جناح نعامة، على الأقل يمكنه أن يحلق !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق